THE BASIC PRINCIPLES OF أنواع الأرق

The Basic Principles Of أنواع الأرق

The Basic Principles Of أنواع الأرق

Blog Article



وهذا النوع من أنواع الأرق يظهر بسبب عادات الفرد الخاطئة التي يتبعها الشخص عند النوم مثل التأخر كثيرًا في الذهاب للنوم أو إجبار الشخص نفسه على النوم مبكرًا للغاية، أو أن غرفة النوم غير مريحة، وقد يتسبب عدم وجود ساعة في الغرفة بالأرق والنهوض بصورة مستمرة؛ للتأكد من الوقت، وعدم تنظيم أوقات النوم واختيار أوقات خاطئة للنوم يتبب في الأرق.

القيلولة في وقت متأخر من بعد الظهر، والتي قد تسبب الشعور بالأرق في الليل.

متلازمة الحركة: وفى هذه الحالة تصبح الساقين مستمرتين في الحركة وغير مستقرتين.

العلاج بالضوء، إذ يمكن تعديل ساعة الشخص البيولوجية عن طريق النوم في وقت مبكر والاستيقاظ مبكرًا، لكن يجب التحدث مع الطبيب للحصول على توصيات بشأن هذا العلاج.

إذا كان الأرق غير معروف أسبابه، فيقوم الطبيب المعالج بالفحص البدني للمريض؛ لكي يبحث عن أي مشكلة طبية متعلقة بهذا المرض، كما يمكن أن يتم عمل اختبار الدم لكي يتم التأكد من الغدد الدرقية إذا كان هناك بها أي مشكلة، أو معرفة أي مشكلات أخرى قد أنواع الأرق تؤدى إلى قلة النوم.

وقد تظل تشعر بالإرهاق عند الاستيقاظ. وقد يستنزف الأرق طاقتك ويؤثر في مزاجك. كما يمكن أن يؤثر في صحتك وأدائك في العمل وجودة حياتك.

الثانوي: وهو الذي تنتج فيه الأعراض عن مشكلة صحية في الأساس أو تناول دواء معين.

التوتر: بسبب تغييرات في الأحداث اليومية أو خسارة الوظيفة أو موت أحد الأصدقاء المقرّبين أو المشكلات الأسرية، مثل: الطلاق.

ليست هناك تحاليل معينة تساعد على تشخيص الأرق، لكن أحيانًا يطلب الطبيب تحليل للغدة الدرقية إذا شك أنها قد تكون السبب وراء صعوبات النوم.

سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي

يتم إجراء بعض الاختبارات لمراقبة نشاط الجسم خلال فترة نوم المريض ويتم تسجيلها، وذلك عن طريق موجات الدماغ والتنفس، وأيضا نبض القلب وحركات العين والجسم، لمعرفة ما إذا كان المريض لديه بعض علامات اضطراب النوم، مثل: انقطاع النفس في أثناء النوم أو متلازمة تململ الساقين.

الأدوية الموصوفة: تساعد حبوب معالجة الأرق على النوم أو الاستمرار فيه، لكن لا ينصح الأطباء باستخدامها أكثر من بضعة أسابيع، ومن أبرزها الإسزوبيكلون، والراميلتون، والزايلبون، والزولبيديم، وتؤدي إلى ظهور بعض الآثار الجانبية، مثل: الشعور بالنعاس أثناء النهار، وزيادة خطر السقوط، كما تسبب الإدمان، لذا لا بُدّ من استشارة الطبيب قبل البدء بتناولها.

قلل من استخدامك الكافيين والكحول والنيكوتين أو لا تستخدم هذه المواد.

لذلك ينصح بمراجعة طبيب مختص بالأمراض الجلدية لتلقي العلاج المناسب، وإيجاد علاج للمشكلة الأساسية يمكن أن يخفف من الضغط النفسي.

Report this page